الأربعاء، 2 أبريل 2014

جبال القصيم.. حرف (س) (42)

(176) ضُلَيْعْ السِّبَاعْ

ينطق بكسر السين المشددة وفتح الباء بعدها ألف ثم عين ساكنة، تصغير ضلع وهو الجبل مضافاً إلى [السباع] جمع [سَبُعْ]وهو ماله ناب من الحيوان ويعدو على الناس والدواب فيفترسها. وهو ضليع صغير متوسط الارتفاع، يشاهده السائر على الخط المعبد المتجه من القصيم إلى المدينة المنورة على يمينه، بعدما يقطع [16] كيلاً بعد عقلة الصقور، أقرب القرى العامرة منه: هجرة ذوقان الركايا التي تقع عن الجبل جهة الشمال بينهما حوالي [6] أكيال، وهجرة عماير سعيدة جهة الغرب منه بينهما حوالي [6] أكيال أيضاً. وهو يقع في الجهة الجنوبية من الحاجر.
يقع هذا الجبل بين خطي عرض (25.71  49   25) وطول (20.71  00   42) ويرتفع عن مستوى سطح البحر (869) متراً.
يحده من الشمال: هجرة ذوقان الركايا، وهجرة الشقران. ومن الجنوب: ضليع تمير، وهجرة المشاش. ومن الشرق: جبل قطن، وعقلة الصقور. ومن الغرب: هجرة ديم، وجبل ديم.
ويمر حول الجبل بعض الأودية والشعاب منها: من الشمال: وادي الرمة، وشعيب الأخاضر، وشعيب أقرنين. ومن الجنوب: شعيب مشعان، وشعيب المصيقر. ومن الشرق: وادي الرمة، ووادي المحلاني. ومن الغرب: شعيب مشعان، وشعيب ديم.
ويمر طريق حاج الكوفة إلى الحجاز [درب زبيدة] من الجهة الشمالية الغربية من الجبل بينه وبين النقرة.
هذا الجبل ذكره العبودي في ( معجم بلاد القصيم4/1449) فقال: وهذا جبيل أسود يقع بحذاء جبل طمية من جهة الشمال، إلى الشمال من الخط الإسفلتي الذي يربط بين القصيم والمدينة المنورة بمحاذاة المنطقة الواقعة منه بين عقلة الصقور والنقرة، في أقصى الغرب من القصيم.
وقال: هو في جنوب البياضة، التي كانت تسمى قديماً [الصلعاء] ويخترقها طريق حاج الكرفة إلى مكة بعد أن يصدر من الحاجز.
أقول: قوله [يقع بحذاء جبل طمية من جهة الشمال] هذا صحيح فهو في الجهة الشمالية من طمية – بينهما حوالي [24] كيلاً، ويفصل بينهما جبل المصيقر.
وقوله [في جنوب البياضة] الصحيح بأن هذا الجبل يقع في الجهة الشرقية من منطقة البياضة، بينها وبين عبلة قطن0

(177) هُضَيْبَةْ السِّبَاعْ

على لفظ سابقة، وهي هضيبة صغيرة متوسطة الارتفاع تقع في الجهة الجنوبية من هجرة البتراء الواقعة شمال النبهانية –بينهما حوالي [2] كيلين فقط. بينها وبين جبل أبان الأسمر. ومن القرى القريبة منها: هجرة روضة قردان من الغرب – بينهما حوالي [6] أكيال، وهجرة ثادج من الغرب أيضاً– بينهما حوالي [16]كيلاً.
 تقع هذه الهضبة بين خطي عرض (00  55  25) وطول
(8.57  59  42) وترتفع عن مستوى سطح البحر (899) متراً.
يحدها من الشمال: البتراء. ومن الجنوب: جبل المنجوري، وأبان الأسمر، والنبهانية.
ومن الشرق: هجرة نبيها، ومزارع قريطة، وهضيبة العمار. ومن الغرب: جبل أم سنون، وهجرة روضة قردان، وهجرة ثادج.
ومن الأودية والشعاب التي تمر حول الهضبة: من الشمال: وادي الأبتر. ومن الشرق: شعيب القلب، وشعيب نبيها.
ومن الغرب: وادي ثادج، ووادي الجريّر، وشعيب مخيط. وهي من روافد وادي الرمة المشهورة.
لم أجد لهذه الهضبة ذكراً في كتب البلدان القديمة والحديثة، حتى العبودي لم يذكرها في معجمه ضمن جبال القصيم0

( 178) جَبَلْ السِّتَارْ

بتشديد السين المكسورة وفتح التاء بعدها ألف وراء. والجبال التي تسمى الستار في الجزيرة كثيرة، تحدثنا –في حرف الراء- عن أحدها وهو [الربوض] الذي يقع شرق جبل سواج شمال الحمى مجاوراً لهجرة الروضتين ويسمى [الستار]. أما هذا الجبل الذي نحن بصدده يقع مجاوراً لبلدة ضرية من الغرب بينها وبين جبل شعبا المشهور، وفي الجهة الغربية الجنوبية لقرية مسكة، يقع عن ضرية في الجهة الغربية –بينهما حوالي [12] كيلاً.
حدده كل من العبودي وابن بلهيد والجاسر لكل منهم قول يختلف عن الآخر، ولكني أرى بأن تحديد الجاسر هو الأقرب للصحة، وسوف نورد ما قالوا فيما بعد.
موقع الجبل كما حدده الدكتور أسعد عبده في كتاب (الأسماء الجغرافية المكتوبة على خارطة المملكة ص238) بين خطي عرض (25.71  46  24) وطول (25.71  16  42) ويرتفع حوالي (981) متراً فوق سطح البحر.
يحده من الشمال: جبال الأشماط. ومن الجنوب: جبال الشمطاء، وجبل الشهباء، وهجرة أم أرطى. ومن الشرق: نفود عريق الدسم، وهجرتي الظاهرية والرفايع. ومن الغرب: هضاب الرضمية، ومنطقة العبلة.
ويجري حول الجبل مجموعة من الأودية والشعاب: من الشمال: وادي الجريب، وشعيب القاعية. ومن الجنوب: شعيب الأشماط، وشعيب أبو ثمام، ومن الشرق: دحلة الهتيمية. ومن الغرب: وادي الجريب، وشعيب أم شيح، ووادي الرضيمة، ووادي طلال.
ذكره ابن بليهد (صحيح الأخبار 1/23) وحدده تحديداً يختلف عما قال العبودي، قال ابن بليهد: والستار: جبل في حمى ضرية يعرف بهذا الإسم إلى اليوم بين قرية ضرية وبين شعبى الجبل المشهور في حمى ضرية، يقع في جنوبي مسكة الغربي.
أقول: هذا التحديد يختل كلياً عن تحديدنا السابق له، إلا إذا كان ابن بليهد يقصد ستاراً آخر غير ما ذكرنا. لأنه قال: بأنه بين شعبى وضرية وجنوب غرب مسكة. أي على قوله بأنه لا يبعد عن ضرية أكثر من مسافة ، (10) أكيال فقط. أما العبودي يقول: بأنه يبعد عن ضرية مسافة (42) كيلاً. وهذا هو القريب من الواقع. ولم نجد قرب ضرية جبلاً يسمى الستار.
ثم قال ابن بليهد: ويوم الستار يوم عظيم بين بكر بن وائل وبني تميم، قتل فيه قتادة ابن سامة الحنفي فارس بكر بن وائل، قتله قيس بن عاصم وفي ذلك يقول شاعرهم:
قتلنا قتادة يوم الستار




وزيدا أسرنا لدى مُعْنق

وقال جرير:
إن كان طِبّكم الدلال فإنه




حسن دلالك يا أميم جميل

أما الفؤاد فليس ينسى حبكم




مادام يهتف في الأراك هديل

أيقيم أهلك بالستار وأصعدت




بين الوريعة والمقاد حُمُول

ثم قال: وهذا – أي الستار- هو الذي عناه أمرؤ القيس في قصيدته، لأنه ذكره وذكر قطنا معه لأنه قريب من قطن، وذلك أقرب إلى الصواب، وهو باق على اسمه إلى اليوم.
أقول: قال أمرؤ القيس في الستار:
علا قطنا بالشيم أيمن صوبة




وأيسره على الستار فيذبل

أقول: ولكن أين الستار الذي يقول ابن بلهيد بأنه غرب ضرية وجنوب غرب مسكة من جبل قطن الذي يقع شمال غرب القصيم على حدود منطقة حائل. هذا تناقض غريب. لأن امرأ القيس يحدد المنطقة الواسعة التي يشملها الصيّب الذي يراه ويتحدث عنه. ولكن رأي ابن بلهيد بأن الستار المذكور قرب قطن هذا خطأ. لأن قطنا لا يوجد حوله جبل يسمى الستار.
ثم أورد (2/264) قول القتال الكلبي:
عفا من آل خرقاء الستار




فبرقة حسلة منها قفار

لعمرك أنني لأحب أرضا



بها خرقاء لو كانت تزاز

أقول: ذكر الشاعر برقة حسلة وجبل الستار معاً، وبرقة حسلة وجبال حسلات قريبة من جبل الستار تقع في الجهة الشرقية من الجبل – بينهما حوالي [35] كيلاً. ويفصل بينهما عريق الدسم.
أما العبودي ( معجم بلاد القصيم 3/1146) فقد ذكر الجبل وقال: على لفظ الستار الذي هو الستر، جبل أحمر مستطيل، واقع إلى الغرب من قرية ضرية على بعد حوالي [43] كيلاً إلى الشرق من وادي الجرير ورمال العريق.
أقول: الصحيح بأنه شرق وادي الجريب وغرب عريق الدسم، لأن جبل الستار واقع بين الجريب من الشرق وعريق الدسم من الغرب. ولعل قوله السابق خطأ مطبعي.
وقال: وتسميته قديمة وهناك عدة جبال وآكام كانت تسمى في القديم [الستار] ولا يزال بعضها معروفاً بهذا الاسم.
ثم نقل العبودي ما قال الشيخ حمد الجاسر[ الستار يطلق على جبال كثيرة، بعضها لا يزال معروفاً، ثم ذكر قول لغدة عن هذا الجبل [ الستار] قال: ثم يليها [الستار] جبل فيه مصانع تمسك الماء، الواحد مصنعة، قال الشاعر:
ما هاج عينيك من الديار




بين اللوى وقُنّة الستار

ثم قال : وعلق الأستاذ حمد الجاسر على هذه العبارة، فقال: الستار يطلق على عدة جبال وآكام، والمقصود سلسلة من الجبال تقع غرب ضرية، فيما بين وادي الجريب وبين الرمل.
أقول: بأن تحديد حمد الجاسر لموقع الستار هو الصحيح، لأن الجبل واقع غرب بلدة ضرية، بين عريق الدسم ووادي الجريب، على ما أوضحنا سابقاً.
قال العبودي: وروى ثعلب بن محمد بن معن الغفاري قال: أقحمت السنة المدينة ناسا من الأعراب فحل المذاذ منهم صرم من بني كلاب، وكانوا يدعون عامهم ذلك [الجَرّاف] قال: فأبرقوا ليلة في النجد وغدوت عليهم فإذا غلام منهم قد عاد جلداً وعظماً ضيعة ومرضاً وضمانة حُب فإذا هو رافع عقيرته بأبيات قد قالها من الليل:
ألا ياسنا برق علا قُلل الحمى




لهنّك من برق على كريم


فبت بحد المرفقين أشيمه





كأني لبرق بالستار حميم

فهل من معير طرف عين جلية



فإنسان طرف العامري كليم

رمى قلبه البرق الملأليء رمية



بذكر الحمى وهْنا فظل يهيم

قال العبودي: ويحملنا على أنه أراد الستار الذي نتكلم عنه أنه ذكر بني كلاب وهم أهل ذلك الموضع، وذكر الحمى، والمراد به حمى ضرية الذي يقع الستار جهة الغرب منه. وروى العبودي قول القتال الكلابي:
عفا من آل خرقاء الستار






فيرقة حسلة منها قفار

لعمرك إنني لأحب أرضا



بها خرقاء لوكانت تزار

قال: والدليل على أنه أراد الستار الذي قرب ضرية أنه قرن ذكره بذكر برقة حسلة، وحسلة معروفة في تلك المنطقة باسمها القديم الذي لم يتغير، وتقع إلى الشمال الشرقي من الستار.
أقول: وتسمى حالياً (حسلات) وكتبنا عنها في حرف الحاء.
أما الشيخ عبدالله بن خميس ( معجم جبال الجزيرة3/123) فقد ذكر كل ما يسمى الستار من الجبال ناقلاً ذلك من العبودي والجنيدل وغيرهما0

(179) جبل سَتْرَةْ

ينطق بفتح السين وسكون التاء ثم فتح الراء بعدها تاء مربوطة أخيرة. وهو جبل مرتفع يقع جنوب جبل سواج المشهور. بين مجموعة من الجبال المشهورة من جبال الحمى. أقرب القرى العامرة منه هجرة منية وتقع عنه جهة الجنوب الشرقي، وهجرة أبو ركب التي تقع عنه جهة الشرق – بينهما حوالي [8] أكيال.
يقع الجبل بين خطي عرض (51.42    03    25) وطول (17.14   21   43) ويرتفع عن مستوى سطح البحر (1029) متراً.
يحده من الشمال: جبل سواج، وجبل الحرشان، وضليع الورعان. ومن الجنوب: جبل منية، وجبل عبد منية، وهجرة منية. ومن الشرق: هجرة أبو ركب، وجبل المخامر، وجبل الطوال. ومن الغرب: ضليع الركبان، وضليع القرينتين.
ويمر حول الجبل من الشمال: شعيب فياضة. ومن الجنوب: شعيب مبهل. ومن الشرق: شعيب أبو نخلة. ومن الغرب: شعيب مبهل، وشعيب الصلبية.
ويمر طريق حاج البصرة إلى مكة المكرمة حول الجبل من الجهة الشمالية الغربية بينه وبين جبل سواج، بعد أن يترك جبال الدوديات متجهاً نحو جبل طخفة.
لم أجد لهذا الجبل ذكراً ي كتب البلدان القديمة والحديثة، حتى العبودي لم يذكره في معجمه ضمن جبال القصيم0

( 180) جَبَلْ سَفْرَانْ

ينطق بفتح السين وسكون الفاء وفتح الراء بعدها ألف ونون. من كلمة [السفر] التي هي عند العامة ضد الظلمة. ويبدو بأن لونه سبب تسميته بذلك حيث تشوبه الصفرة، وهو يقع بين هجرة النفازي وهجرة العميرة التي كانت تسمى قديماً [مغيثة ماوان] بينه وبين النفازي حوالي [كيلان] وبينه وبين العميرة حوالي[4] أكيال.
يقع الجبل بين خطي عرض (            24) وطول
(          41) ويرتفع عن مستوى سطح البحر حوالي (1004) أمتار.
يحده من الشمال: ضليع الصوان، وجبل الأغر. ومن الجنوب: جبل أصفر سفران، والمحامة. ومن الشرق: هجرة النفازي، وهجرة بلغة. ومن الغرب: هجرة العميرة [مغيثة الماوان] وضلعان صخيرة.
أما الأودية والشعاب التي تمر حول الجبل فهي: من الشمال: وادي ساحوق، وشعيب العمائر.
ومن الجنوب : وادي غيهب، وشعيب أبو هثيم.ومن الشرق: وادي مبعوج.ومن الغرب: وادي العميرة، وشعيب أبو عيال.
أما طريق حاج الكوفة إلى الحجاز [درب زبيدة] يمر حول الجبل من الجهة الغربية ولا يبعد عنه أكثر من [5] أكيال، بينهما هجرة العميرة ووادي العميرة.
هذا الجبل ذكره الحربي (كتاب المناسك 324) حيث كان يتحدث عن مغيثة الماوان، قال: وموضع يقال له معدن الماوان، لرجل من الأعراب يقال له مربع، ويقال للجبل المشرف على المعدن سفر.
أقول: ومغيثة الماوان: هي التي أوضحنا سابقاً بأنها تسمى [العميرة] وهي مشهورة عند الكتاب سابقاً، وشهرتها لوقوعها بجانب طريق الحاج.
كما ذكره العبودي في ( معجم بلاد القصيم 3/1153) فقال: جبل صغير مستدق لونه أحمر يضرب إلى الصفرة يقع إلى الغرب من النفازي يبعد عنه بحوالي كيلين. ويبعد عن العميرة التي كانت تسمى قديماً [المغيثة] بمسافة [4] أكيال إلى الشرق منها.
وقال: وأظن أنه الذي كان قديماً يسمى [سفر] بسين مهملة ثم فاء فراء، ثم أورد العبودي ما قال الحربي عن الجبل وأوردناه سابقاً.
ثم قال العبودي: ولكن ياقوتاً –رحمه الله- ذكره بالشين المعجمة نقلاً عن نصر الإسكندري.
أقول: قال ياقوت ( معجم البلدان 3/349) في رسم [شَعْرً] بلفظ شعر الرأس: جبل لبني سليم، عن ابن دريد: وقال نصر: جبل ضخم يشرف على معدن الماوان قبل الربذة بأميال لمن كان مصعداً، وقيل بالكسر.
وعلق العبودي على ذلك بقوله: كون اسمه باقياً [سفران] بالسين المهملة يدل على أن اسمه القديم [سفر] بالسين لا بالشين المعجمة.
أقول: قول العبودي [ذكره بالشين المعجمة نقلاً عن نصر] الأصح أن يقول العبودي بالشين المعجمة والعين بدلاً من السين والفاء، لأن ياقوتاً ذكره في باب [شعر] وقول نصر [لمن كان مصعداً] أي لمن كان متجهاً إلى مكة، بعد أن يجتاز ماوان0

(181) هضيبة السُّفَيْلَى

تنطق بتشديد السين مع الضم وفتح الفاء ثم ياء ساكنة بعدها لام مفتوحة فألف مقصورة أخيرة، على لفظ كلمة [سُفْلَى] وهي هضبة منفردة تقع في الجهة الجنوبية الشرقية من النبهانية غرب الرس، بين النبهانية وقصر ابن عقيل، مجاورة لهضيبة الجبو، بينها وبين النبهانية حوالي [9] أكيال، على ضفة وادي الرمة من الشمال.
تقع الهضيبة بين خطي عرض (8.57   49    25) وطول
(51.42   10   43) وترتفع عن مستوى سطح البحر (723) متراً.
يحدها من الشمال: هجرة نبيها، وهضيبة صُفَيَة، وهضيبات العفين. ومن الجنوب: هجرة القيصومة، ومزارع القريّة. ومن الشرق: قصر البلاجي، وقصر ابن عقيل. ومن الغرب: جبل أبان الأسمر.
ويمر حول الهضيبة بعض الأودية والشعاب منها: من الشمال: شعيب القليب، وشعيب أبو رمث، وشعيب دباس. ومن الجنوب: وادي الرمة. ومن الشرق: شعيب غنيجان. ومن الغرب: شعيب السحق الجنوبي، وشعيب المطلاع.لم أجد لهذه الهضيبة ذكراً في كتب البلدان القديمة والحديثة، حتى العبودي لم يذكرها في معجم بلاد القصيم0



 (1) محمد العبودي. المرجع السابق.
(2) خرائط المملكة (1: 250000) لوحة رقم (9-38NG) الرس.
0 خرائط المملكة (1: 250000) لوحة رقم (9-38NG ) الرس.
0 المراجع:
(1) محمد العبودي. المرجع السابق.
(2) عبدالله بن خميس. المرجع السابق.
(3) محمد بن بلهيد. المرجع السابق.
(4) خرائط المملكة (1: 250000) لوحة رقم (13-38NG) ضرية.
0 المراجع:
( 1 ) خرائط المملكة (1: 250000) لوحة رقم ( 9- 38NG) الرس.
0 المراجع:
(1) محمد العبودي. المرجع السابق.
(2) ياقوت الحموي. المرجع السابق.
(3) أبو إسحاق الهجري. كتاب المناسك وأماكن طرق الحج/تحقيق حمد الجاسر.-ط2، 1401هـ.
(4) خرائط المملكة (1: 250000) لوحة رقم (16-37NG) الحناكية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق