الأربعاء، 2 أبريل 2014

جبال القصيم.. حرف (خ) (30) خزاز وخزة.

(126) جَبَلْ خَزَازْ

ينطق بفتح الخاء والزاي بعدها ألف فزاي أخرى ساكنة، وهو جبل أحمر كبير متفرق يقع جنوب مدينة الرس بينهما [59] كيلاً، وملاصقاً لقرية دخنة من الغرب.
يقع الجبل بين خطي عرض ( 17.14   21   25 ) وطول
(34.28   35   43) وأقصى ارتفاع له ( 1059) متراً وأقل ارتفاع (917) متراً فوق مستوى سطح البحر.
يحده من الشمال: ساهبة الخيل، وبئر الزغيبية. ومن الجنوب: قلبان وصلة، وهجرة الغيدانية. ومن الشرق: دخنة. ومن الغرب: هجرة الروضتين، وجبال أم ردهة، ومنطقة الركا.
يجري حول الجبل بعض الشعاب منها: من الشمال: وادي النساء- أحد روافد وادي الرمة-. ومن الجنوب: شعيب دخنة، وشعيب أبو مروة. ومن الشرق: شعيب دخنة، وشعيب أرطاوي دويرجة. ومن الغرب: شعيب درعة.
لنقرأ ما قال الكتاب عن خزاز، فنبدأ بالهمداني (صفة جزيرة العرب 263) ذكر بأن خزاز من ديار ربيعة، قال: ديار ربيعة: الذنائب وواردات وذو حسم وعويرض وشريب وأبان وذات طلوح وكاترة والسلان وخزاز وقرار عمق واللصاف.
ثم قال (384) وقال الحارث بن حلزة في معلقته يذكر مواضع من محالهم ومحال حلالهم:
أوقدتها بين العقيق فشخصي


ن بعود كما يلوح الضياء

فتنوت نارها من بعيد


بخزازى هيهات منك الصلاء

وقال البكري ( معجم ما استعجم 3/496) بفتح أوله وبزاي أخرى بعد الألف، على وزن فَعَال: جبل لغني، وهو جبل أحمر وله هضبات حمر، وقد ذكره عمرو بن كلثوم، فقال:
ونحن غداة أوقد في خزازى




رفدنا فوق رفد الرافدينا

وقال: وفي أصل خزاز ماء لغني، يقال له خزاز، وخزازة في ناحية منعج، دون إمرة وفوق عاقل، على يسار طريق البصرة إلى المدينة ينظر إليه كل من سلك الطريق، ومنعج على مقربة من حمى ضرية، هذا قول السكوني، وقال الهمداني: خزازى: جبل بالعالية من حمى ضرية، هذا قول السكوني، وقال الهمداني: خزازى: جبل بالعالية من حمى ضرية، وهي التي ذكرها عدي بن الرقاع بقوله:
وجيحان جيحان الجيوش وآلس




وحزم خزازى والشعوب القواسر

أقول: قول البكري [على يسار طريق البصرة إلى المدينة] هذا خطأ، وصحيح العبارة: على طريق البصرة إلى مكة، لأن طريق مكة هو الذي يمر رامة إلى إمرة ثم ضرية ويترك خزاز على يساره، أما طريق المدينة فيتخذ الجهة الشمالية من القصيم حتى يقترن بطريق حاج الكوفة وهو [درب زبيدة] عند قرية النقرة.
ثم قال: وحدد أبو عمرو خزازا فقال: هو جبل مستفلك، قريب من إمرة، عن يسار الطريق خلفه صحراء منعج، يناوحه كير وكوير، عن يمين الطريق إلى إمرة، إذا قطعت بطن عاقل، قال: ولولا عمرو بن كلثوم ما عرف خزاز... وهو أول يوم امتنعت فيه معد من ملوك حمير، أوقدوا ناراً على خزاز ثلاث ليال، ودخنوا ثلاثة أيام.
ثم قال البكري: وطخفة ورخيخ وخزاز متقاربة، وقد ذكر خزازا وعرفه مهلهل ولبيد وزهير بن جناب وغيرهم، قال زهير:

شهدت الوافدين على خزاز




وبالسلان جمعا ذا ثواء

وينبئك أن خزازا قبل منعج قول الشاعر:
أنشد الدار بجنبي منعج




وخزازى نشدة الباغي المضل

ثم قال: ويقال خزاز وخزازى، على وزن فعالى، وخزاز مثل قطام، قال لبيد:
ومصعدهم كي يقطعوا بطن منعج




فضاق بهم ذرعاً خزاز ومنعج

ثم قال: وقال الهمداني: خزازى هي المهجم. وقال: وهو حد حمى كليب إلى المخيرقة من أرض غسان.
وقال (3/876) ... وبناحية منعج خزاز وهو لبني رباح الغنوبين، وهو الذي ذكره عمرو بن كلثوم.
وذكره ياقوت في (معجم البلدان 2/364) فقال: فيه لغتان هما: خزاز وخزازى كلاهما صحيحتان.
 قال الحارث بن حلزة:
فتنورت ناوها من بعيد




بخزازى هيهات منك الصلاء

واختلفت العبارات في موضعه، فقال بعضهم: هو جبل بين منعج وعاقل، بإزاء حمى ضرية، قال:
ومصعدهم كي يقطعوا بطن منعج




فضاق بهم ذرعاً خزاز وعاقل

وقال النميري: هو رجل من بني ظالم يقال له الدهقان، وقال أبو عبيدة: كان يوم خزاز بعقب السلان، وخزاز بطخفة ما بين البصرة إلى مكة، وهو بنحر الطريق، إلا أن الناس لا يمرون عليه وقيل خزاز جبل لبني غاضرة خاصة.
وقال أبو زياد: هما خزازان وهما هضبتان طويلتان بين أبانين جبل بني أسد وبين مهب الجنوب على مسيرة يومين بواد يقال له منعج، وهما بين بلاد عامر وبلاد بني أسد، وهذا الجبل وقع فيه يوم خزاز بين النجديين واليمانيين وانتصر فيه النجديون، وقد ذكرت قصة هذا اليوم في كتب التاريخ مفصلة تفصيلاً كاملاً، وقد ذكرها ياقوت في معجمه كما رواها المؤرخون، وبذلك يقول التغلبي:
وليل بت أوقد في خزازى




هديت كتائبا متحيرات
ضللن من السهاد وكن لولا



سهاد القوم، أحسب، هاديات

قال الكلابي: ويوم خزاز أعظم يوم إلتقته العرب في الجاهلية، قال عمرو بن كلثوم التغلبي:
ونحن غداة أوقد في خزازى




رفدنا فوق رفد الرافدينا

برأس من بني جشم بن بكر



ندق به السهلوة والحزونا

تهددنا وتوعدنا رويدا





متى كنا لأمك مقتوينا؟
؟
قال ابن منظور ( لسان العرب 5/346) في باب خزز:... وخزاز وخزازى، مقصور: كلاهما جبل كانت العرب توقد عليه غداة الغارة، ويوم خزازى: أحد أيام العرب. وخزازى موضع معروف.
وقال الفيروزبادي ( القاموس المحيط 2/175)...وخزازى كحبالى أو كسحاب جبل كانوا يوقدون عليه غداة الغارة.
أما يوم خزاز وهو من أيام العرب الخالدة في الجاهلية، فقد رواه الدكتور جواد علي ( المفصل في تاريخ العرب قبل افسلام 3/354) نورده مختصرا، قال: وتذكر رواية من الروايات التي يقصها أهل الأخبار عن كيفية نهاية ملوك كندة، أن الأمر لما إشتد على أولاد الحارث، جمع [سلمة] جموع اليمن فسار ليقتل نزارا، وبلغ ذلك نزارا فاجتمع منهم [بنو عامر بن صعصعة] وبنو وائل، تغلب وبكر، وقيل: بلغ ذلك كليب وائل، فجمع ربيعة وقدّم على مقدمته السفاح التغلبي وأمره أن يعلو [خزازا] فيوقد عليه نارا ليهتدي الجيش بها، وقال له: إن غشيك العدو فأوقد نارين، وبلغ سلمة اجتماع ربيعة ومسيرها فأقبل ومعه قبائل مذجح وهجمت مذجح على خزاز ليلا، فرفع السفاح نارين،  فأقبل كليب في جموع ربيعة إليهم، فالتقوا بخزاز، فاقتتلوا قتالا شديداً فانهزمت جموع اليمن.
وذكر ابن خميس (المجاز161) قوله: ويقال أن بالذنائب قبر كليب وائل عزيز العرب والذي قاد معدا كلها واجتمعت على قيادته وزعامته يوم خزاز.
وقال الشيخ ابن بلهيد (صحيح الأخبار1/210) خزاز جبل معروف في عالية نجد الشمالية، وبه يوم من أيام العرب وأشار عمرو بن كلثوم إلى هذا الجبل لأنه لقبيلته، وهو واقع في غربي منعج (أي دخنة) على مسافة ساعة للماشي على قدميه، وهو من أجبلة المخامر، وأكثر الشعراء من ذكر خزاز، قال النميري:
أنشد الدار بعطفي منعج




وخزاز نشدة الباغي المضل

قد مضى حولان مذ عهدي بها




واستهلت نصف حول مقتبل

وقال القتال الكلابي:
وسفح كدود الهاجري بجعجع






تحفز في أعقار هن الهجارس

ثم قال في معرض حديثة عن منعج (5/121): ... وموقعها بين بلد نفء وبين بلد الرس، وجبل خزاز الذي كانت به الواقعة المشهورة قريب منها يقع شماليها.
ثم قال عن هذا الجبل (5/146) واختلفت العبارات في موضعه، فقال بعضهم: هو جبل بين منعج وعاقل، بإزاء حمى ضرية، ثم أورده ياقوت عن خزاز.
أما الشيخ محمد العبودي (بلاد القصيم 3/889) فقال: خَزَازْ: بفتح أوله وثانيه، جبل أحمر واقع إلى الجنوب من الرس على بعد [49] كيلاً، ويبعد عن بلدة دخنة بحوالي [5] أكيال. ثم روى العبودي ما قاله الكُتاب قبله فقال:
وقال البكري: جبل لغني وهو جبل أحمر وله هضبات حمر. ثم قال: وماء خزازة الذي ذكره البكري أنه في أصل خزاز يوجد أثره الآن، ولكنه ماء رس، أي قليل ينقطع إذا احتبس المطر، وربما كانت خزازة تلك كان فيها آبار محفورة قديمة قد درست.
وقال لغدة: وبجنب منعج (خزاز) وهو جبل. وقال: وتنظر إذا أشرفت رامة إلى خزاز والأنعمين ومتالع، وهذا صحيح.
ومن الأشعار فيه: قول الشاعر:
تذكر مني خطوباً مضت



ويوم الإباء ويوم الكثيب

ويوم خزاز وقد ألجموا




وأشرطت نفسي بأن لا أثوب



وقال أوس بن حجر:
وبالأنيعم يوما قد تحل به




لدى خزاز، ومنها منظر كير

وقال مالك بن عامر:
شهدت خزازى وسلانها




على هيكل أيد الأنسر

وقال بعض من شهد الوقعة في خزاز من خولان من اليمن:
كانت لنا في خزاز وقعت عجب 




لما التقينا وحادي الموت يحدوها

وقال المهلهل بن ريعة:
إلى رئيس الناس والمرتجى




لعقدة الشد، ورتق الفتوق

من عرفت يوماً خزاز له




عليا معد عند أخذ الحقوق

وروى العبودي قول المستر لويمر: جبل خزاز: هي سلسلة صغيرة من التلال تتجه موازنة الطريق عنيزة- مكة قريباً من دخنة، على بعد أربعة أميال أو خمسة، تجاه الشمال الغربي، ويقال: أنه في هذا المكان قد دارت معركة حاسمة قبل أيام الإسلام، بين تبع من اليمن وكليب وهو شيخ الربيعه.
وذكر الأستاذ عاتق البلادي (على ربى نجد 163) خزاز في كتابه ضمن مشاهداته في بلاد نجد، فقال يصف الجبل: خزاز: بفتح الخاء والزاي ثم ألف وزاي أخرى مخففا، وقد قيل في ضبطه [خزازى] أخذ من قول السفاح التغلبي:
وليلة بت أرقب في خزازى



هديت كتائب متحيرات

 ثم قال: جبل أبيض [أمغر] يشبه رأس سنام البعير صفا أزلج حائز في الصحراء، يشرف على بلدة دخنة من الغرب. ومنه ترى معظم الأعلام المشهورة هنا. مثل: أبانين، وإمرة، وسواج، وطخفة، وغيرها. يبعد عن جنوب الرس قرابة [45] كيلاً. وهو معدود اليوم من أعلام حرب، وفيما تقدم مشاهدات الرحلة وصف دقيق لهذا الجبل، وهنا محل النصوص التاريخية، وكان لهذا الجبل دور في الحروب التي دارت بين القحطانية ممثلة في مذحج وأشياعها، والعدنانية ممثلة في ربيعة وأشياعها.
ثم أورد البلادي ما قال البكري وذكرناه سابقاً، وقال: وفيما أورده البكري تحديد دقيق لجبل خزاز، وإنما أوفدت معد على خزاز لسببين:
1.  إنه جبل يكشف صحار واسعة من القصيم وشرف نجد.
2. إنه كان يتوسط ديار تغلب وبكر ابني وائل، وكانا العمود الفقري لتلك الحروب، وكان خزاز يقع في قلب مملكة كليب وكان أحد خيالات حماه.
أما ابن خميس (معجم جبال الجزيرة 2/324) فقد ذكر خزاز ضمن جبال الجزيرة ناقلاً ما قاله الشيخ محمد العبودي عنه.
والباحث الأستاذ عبدالله الشايع ( تحقيق مواضع في نجد1/260) فقد كان في رحلة ميدانية متتبعاً طريق حاج البصرة إلى مكة. وعندما وصل إلى الطريق المعبد بين دخنة والرس تاركا نفود رامة وراء ظهره، ومتجهاً نحو إمرة، قال مبيناً موقع جبل خزاز واتجاهه: وبالوصول إلى هذه النقطة من الطريق تأكد لي أكثر أنني أسير إلى إمرة بالطريق الصحيح لكوني أشاهد جبل خزاز عن يساري، وجبل كير عن يميني.
أقول: لقد تبعت ذلك الطريق كما تبعه الشايع فألفيته بنفس الاتجاه، وموقع جبل خزاز كما يقول. ثم إن ماء الركا يقع عن جبل خزاز جهة الغرب.
ثم إن الشايع أراد أن يصحح خطأ وقع فيه البكري وهو يتحدث عن خزاز، قال البكري: [وخزاز في ناحية منعج دون إمرة وفوق عاقل على يسار طريق البصرة إلى المدينة]
أقول: وقد صححنا ذلك بعد كلام البكري سابقاً، وننقل ما قال الشايع إتماماً للفائدة، قال الشايع: فالصحة التي لا يختلف فيها اثنان هي أن يقول – أي البكري- [على يسار طريق البصرة إلى مكة] لأن طريق البصرة إلى المدينة المنورة يبدأ من منزل النباج، والحجاج الذاهبون إلى المدينة لا يمرون بالقرب من خزاز فطريقهم شمالاً من طريق الحاج الذاهبين إلى مكة، وليس من المعقول أن يقرن خزاز بطريق المدينة لبعده الشاسع، مع أن طريق مكة يمر محاذياً له يتركه على يساره فعلاً.
أقول: ومن الأشعار التي وردت في جبل خزاز، قال سرور بن عودة الأطرش من شعراء الرس:
جنب خزاز وما زما لك من القور






ونوخ قعودك في نفي وقت الافطار

نوخ قعودك وأنت لا نجعف الكور




واعرف ترى صيورك العصر سيار

وقال الشاعر محمد بن بلهيد، من قصيدة بالملك عبد العزيز رحمه الله:
إذا حل في أرض تظل كأنما 




سقتها الغوادي صيبا بعد صيب

هنيئاً لأرض مرها بين ماسل




وبين الرواسي من خزاز وغرب

وقال شاعر الرس محمد المسيطير من قصيدة ألقاها بين يدي سمو أمير القصيم يوم 7/2/1419هـ:
هناك رامة والآرام هائمة




بين الرمال على أطلال ماضيه

كأنما هي صب في مخائله




لواعج البعد أنات على فيه

يشدها كير في داجي ملامحه




ويستبيها خزاز في تعاليه

أقول: ومن الأودية التي تنبع من جبل خزاز أو تمر عليه: وادي العاقلي [عاقل قديما] يبتديء سيله من جبل كير، ثم يسير متجهاً نحو الشمال الشرقي حتى يمر بين جبلي خزاز والقشيعين [الأنعمين] جنوب الرس.
كذلك وادي النساء الذي يبتديء سيله من ماء الركا من جهة الشمال الغربي من جبل خزاز ثم يسير مشرقا حتى يجتمع مع وادي دخنة في عبل تسمى شماس ويستمران حتى يصبان في وادي العاقلي الذي يفرغ في الرمة0



(127) جَبَلْ خَزّةْ 

بفتح الخاء وتشديد الزاي ثم تاء مربوطة أخيرة، وهي هضبة من جبل خزاز المشهور والمذكور سابقاً، وتقع شمالي الجبل مما يلي الرس، وهي مرتفعة بالنسبة لخزاز. ويقال بأنها هي التي أوقدت عليها النار في يوم خزاز المشهور.
تقع بين خطي عرض ( 42.85   25    25 ) وطول
( 00   34   43 ) وترفع (1059) متراً فوق مستوى سطح البحر.
يحده من الشمال: ساهبة الخيل. ومن الجنوب: هجرة الغيدانية، وجبل خزاز، وقلبان وصلة. ومن الشرق: دخنة. ومن الغرب: الروضتين، وجبل أم ردهة. ومن الشمال الغربي: جبل إمرة، وجبل أم سنون.
يجري وادي النساء من شمال الهضبة، وشعيب دخنة وأبو مروة من الجنوب: ومن الشرق: شعيب أرطاوي دويرجة. ومن الغرب: شعيب درعة.
يقول عنها العبودي (معجم بلاد القصيم 3/903) إحدى هضاب جبل خزاز المذكور قبله، واقعة في جهته الشمالية الغربية، وفيها ماء قديمة تسمى الآن باسم الهضبة [خزة] أيضاً.
وقال: وهي التي ذكرها البكري في أول رسم خزاز.
أقول: ولنقرأ ما قال البكري (معجم ما استعجم 2/496) قال: وفي أصل خزاز ماء لغني، يقال له خزازة في ناحية منعج، دون إمرة وفوق عاقل.
أقول: ويرى العبودي بأن البكري يقصد خزة بقوله [خزازة] وهي على لفظ مؤنث خزاز.
أما ابن خميس ( معجم جبال الجزيرة 2/321) فقد ذكر خزة في كتابه ناقلا ما ورد في معجم بلاد القصيم للعبودي0



0 المراجع:
(1) ياقوت الحموي. معجم البلدان.- بيروت : دار صادر، 1404هـ
(2) محمد بن بلهيد. صحيح الأخبار عما في بلاد العرب من الآثار.- ط2، 1392هـ.
(3) عبدالله بن خميس. المجاز بين اليمامة والحجاز.- منشورات دار اليمامة، 1390هـ.
(4) جواد علي. المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام.- بيروت : دار العلم للملايين.- ط2، 1978م.
(5)محمد العبودي. المعجم الجغرافي للبلاد السعودية-بلاد القصيم.- منشورات دار اليمامة، 1400هـ.
(6) عبدالله بن خميس. معجم جبال الجزيرة.-ط1.
(7) محمد بن بلهيد. ابتسامات الأيام في انتصارات الأمام.- ط1، 1405هـ.
(8) الفيروزبادي. القاموس المحيط.- القاهرة : مؤسسة الحلبي.
(9) ابن منظور. لسان العرب .- بيروت: دار الفكر.
(10) البكري. معجم ما استعجم.- ط3 .- عالم الكتب، 1403هـ.
(11) عاتق بن غيث البلادي. على ربى نجد.- ط1.- مكة المكرمة:دار مكة للنشر والتوزيع، 1406هـ.
(12) الهمداني. كتاب الجوهرتين.- ط1.- الرياض، 1408هـ.
(13) عبدالله الشايع. تحقيق مواضع في نجد.- ط1.- الرياض: مرامر.
(14) خرائط المملكة (1: 250000) لوحة رقم (10-38NG)  المذنب.
0  المراجع:
(1) البكري. المرجع السابق.
(2) محمد العبودي. المعجم الجغرافي للبلاد السعودية –بلاد القصيم.- منشورات دار اليمامة، 1400هـ.
(3) عبدالله بن خميس . معجم جبال الجزيرة.- ط1.
(4) خرائط المملكة (1: 250000) لوحة رقم (10-38NG) المذنب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق